القائمة الرئيسية

الصفحات

معركه القادسيه هل نستطيع ان نقارنها بأحد المعارك




معركه القادسيه هل نستطيع ان نقارنها بأحد المعارك
معركه القادسيه هل نستطيع ان نقارنها بأحد المعارك


معركه القادسيه هل نستطيع ان نقارنها بأحد المعارك

 هل بالفعل نستطيع أن نضع معركةالقادسية في مقارنة مع باقي المعارك والغزوات ولكن إذا وضعناها في مقارنة مع باقي المعارك والغزوات هل ستجد لها أهميه سوف نرصد الأحداث وهنا تعلم أن هل يمكن تصديق كلمه القادسية المعركة فاصلة في تاريخ الإسلام أم  لها دور في محدوده معركه القادسيه كان يحارب بها سبعون رجلا من الذين كانوا مع الرسول في غزوة بدر و ذلك زادت أهميه على أهميتها والتقديروكانت بين الفرس والمسلمين ولكن كانوا الفرس على الطرف الأخر من النهر لحين تجهيز معداتهم وأدواتهم سوف ياخذون وقت طويل جدا في عبور النهر ولكن بالفعل قاموا بالعبور ووصول الجنود الى المكان المقرر عليه الحرب ولكن أستغلوا من اليوم الاول للقتال وقت طويل جدا ولسوء الحظ كان القائد سعد بن ابي وقاص قد أصابه عرق النسا الذي يجعله لا يستطيع الحركه هذا بالإضافه الى دمامل في ظهره أيضا تؤثر على حركته وبذلك لا يستطيع سعد أن يشترك في معركه فكان لديه قائد يثق فيه و يعجب به وهو  خالد ابن عرفطه زمام المعركه لكي يكون القائد في ساحه الحرب و صعد سعد فوق قصر قديس ليتابع المعركه من الأعلى وجلس على بطنه ووضع وسائل لتساعده تحت منه لأنه فشل في الجلوس بسبب  أمراضه وبالفعل تولى خالد القياده ولكن هناك من اظهر الاعتراض وأمتنعوا عن قياده خالد ولولا تدخل سعد وامربحسهم في قصر القديس ومنعهم من الدخول في المعركة وأن يحصلون على جزائهم بعد المعركه ولو فعل ذلك لحدث  فوضى  في جيش المسلمين وأصبح في بعض يريد خالد والاخر لا يريد جخالد وهنا نستطيع  أن نأخذ العبره منه وفت الحرب القائل لديه اوامر لا احد يعترض  عليها و يقوم بتنفيذ الاوامر لان القائد اعلى من هو في شؤون الحرب وأرسل سيدنا سعد خطاب إلى قاده الفرق لكي يقرأوه على الجيش ولكن هذا خطاب بمثابه الفتيلة التي أشعلت النار للجنود المسلمين في قلوبهم لأنه اعطي لهم حقائق وأن هذه أرض الله وعد الصالحين بها وأنهم اذا فتحوها و أنتصر في معركه بذلك يصبح من الصالحين وأيضا ذكرهم ان الله اساس النصر وانهم سبب النصر و ان الله لا يتخلي عنهم أنهم محاربون للدفاع عن دينه وليس لملزاتهم  او مصالحهم الخاصه وبذلك في بدايه المعركه وفي الوقت الذي كان الطرف الاخر اي قوات الفرس لا تريد أن تقاتل المسلمين فقد لاقى لهم الفكر في الهزيمه وان المسلمين معهم الله اي سوف ينتصرون  في المعركه ويكون  الهزيمة  أتية أتية ولم يستطيع رستم تغيير ما في عقول وقلوب الجند لأنه شخصيا كان يسيطر عليه روح الياس والخوف لأنه علم ان ما المسليمن معهم شيء له قيمة تاريخية كوبرا وهو سيف الرسول صلى الله عليه وسلم حمله أبي بكر ثم الى عمر بن الخطاب وأعطاه عمر لسعد في معركة القادسيه حتى يكون حافز للمسلمين جميعا على الفتح وبذلك المعنويه لدي المسلمين مرتفع جدا على عكس الفرس وأستخدمها سعد مع المسلمين خطه التكبير فإنه يكبر لتنظيم الجيش ثم يكبر التكبيره الثانيه الإستعداد للحرب والثالثه الخروج للحرب والرابعه لإرسال باقي الجنود في ساحة المعركه ولكن قبل المعركه أصر سعد أن يصلي الجنود الظهر وكان كلمه الله اكبر كلمه السر للمسلمين فقد تمكنت هذه الكلمه من الحصول على العديد من المدن ودخولها رغم صعوبتها و كان يستخدمها المسلمين لزياده الحافز للمسلمين و وتستخدم كلمه الله أكبر لإرهاب أعداء وأن هناك الله قادر على كل شيء

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات