القائمة الرئيسية

الصفحات

معركة القادسية هل اليوم الأول للمعركة كان لصالح المسلمين الفرس



معركة القادسية  هل اليوم الأول للمعركة كان لصالح المسلمين الفرس
معركة القادسية  هل اليوم الأول للمعركة كان لصالح المسلمين الفرس 

معركة القادسية  هل اليوم الأول للمعركة كان لصالح المسلمين الفرس  

بدأت المعركه وبدا جيش الله يحارب ضد العدو يحصلوا على النصر ولديهم بسالة  في القتال فقد كان من أصغر جندي الى القاده في هذه المعركه الفضل بعد الله في إعلاء كلمه الإسلام والدفاع عنه ضد أعداء الله حتى حدثت الصدمة وهو أول مرة فى تاريخ الحروب الأسلامية أن يتصارع  المسلمين ضد أفيال الفرس ولقد شاهد المنظر من أعلى سعد بن أبى وقاص وفوجأ من وهلة الموقف الإ ان المسلمين ثبتوا فى أماكنهم وحاولوا الصمود الإأ خيول المسلمين لم يثبتوا وحدثت مشكلة أيضا  فى ذلك الموقف وهو خروج أحد جنود المسلمين عن الأسلام ولكن هذا ما خسر الدنيا والأخرة لأنه كفر قبل أن يلاقى موته للحظات  وكان ذلك لأول مرة يحدث فى الجيوس الأسلامية  ويسمى ذلك انه كان يدعى الأسلام ولكنه يكرهه فى داخله ولكنه لاقى أشد أنواع الحساب من سرعة قتله فى المعركة  وأصبح المسلمين  فى موقف صعب بسبب عم تكافأ القوة لأن المسلمين بعد ظهور الفيلة أصبح الأمر شديد على المسلمين لأنهم بذلك يحاربون عدو أقوى منهم بمرات مرات هذا بلإضافة إلى جنود الفرسان الذى أعدادهم أضعاف أعداد المسلمين وحينما  حدثت ثعرة من خرج عن الأسلام وخرج ميمنة الجيش الفارسي وقلب الجيش الفارسي وأتجهوا إلى هذه الثغرة ولكا أستطاعوا المسلمين السيطرة على الموقف ولكن أصبح ميزان المعركة فى صالح الفرس  لظهور عدو جديد يحاب المسلمين لصالح الفرس وهو الفيلة  وأراد رستم أن ينهى هذه المعركة لصالحه وأراد أن يحاصر المسلمين من الأمام والخلف  ولمت هناك مشكلة بوقوف قبيلة أسد وقبيلة كندة فى منتصف الطريق الذى سمر من خلاله الجيش الفارسى وقرر محارتهم لكى ينقبض على المسلمين من جميع الجهات إلا أن قام سعد بإرسال الغوث من قبيلة بنى أسد وبالفع أستجاب طليحة وهو زعيم قبيلة أسد له وخطب فى  قبيلتة خطبة  بثت فى قلوبهم الرغبة فى القتال فقا لهم يا بنى أسد إن سعد لو يعم أننا ضعفاء  لم يستنجد بنا وإنما يعرف أننا بنى أسد فأريدكم تحاربون مثلما يحارب الأسود ولم يكن أسمنا بنى أسد فقط وأنما أفعالنا أيضا  وخرج طليحة ومن معه من بنى أسد وأستطاع الوقوف أمام جنود فارس  الذى يبلغ عددهم عشرين ألف جندى وبالفعل تصدوا لم بقوة وأستطاعوا إلحاق الهزيمة بهم وتقهقر الفرس إلى الخلف لإستكمال حروبهم  مع المسلمين وهنا  يستطيع سعد أن يطلق التكبيرة الرابعة الذى لم يكن يستطيع أن يطلقها قبل ذلك خشية أن يفعل الفرس فيما كانوا يفكرون فيه وهو أن يطبقوا بالمسلمين من جميع الجهات  وأطلق سعد التكبيرة الرابعة لكى يتحرك باقى الجيش للألتحام مع باقى المسلمين ضد الفرس وأفيال الفرس ولكن  لم يعجب القائد سعد بذلك الوضع ونادى عمرو بن التميمى وهو من أبطال المسلمين فى إلقاء السهام  فقد حلى على م هو ومن معه من جنودة فى رمى السهام وقال له يا عمرو هل نستطيع أن نقضى على هذه الأفيال لتخفيف الضغط على جنود المسلمين فى ساحة المعركة قال له عمرو بل نستطيع فسوف أقسم من معى من رمآه إلى فريقين  أحدهما يصوب على من يكونوا فوق الفيلة  لإسقاطهم بإضافة إلى قطع الحاملة الّى يثبت الجنود فوق هذه الفيله والبعض الأخر يستكمل إلقاء السهام على الفرس لكى يظل الضغط عى الفرس لعدم اعطاء لهم الوقت فى التفكير  
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات