موقع النهاردة هو موقع عربى هدفه الرقى بالمحتوى العربى فى جميع المجالات مثل التعليم و الرياضة و الطبخ و معظم المجالات الاخرى و مالك الموقع الاستاذ على رياض
بعد
أن ساد الهدوء فى أمريكا بشأن العنصرية وكان هناكعصرية ولكن بسيطة لم تؤدى إلى
مشاكل واستطاعوا اغلبية الأمريكيين أن يفهموا أن اصحاب البشرة البيضاء يتساوا مع
اصحاب البشرة السمراء لا يجود أختلاف بينهم سوى فى اللون وفتحت المصانع أبوابها لعمل
جميع الأعراق واصبح علاقة أحترام تسود بين العنصرين وأصبح الجيش يدخله كل أمريكى
لا يشترط اللون والكل مسؤول أمام القانون وله حقوق وعليه واجبات لدرجة ان تولى
أمريكا رجلا أسود اللون وهو أوباما وتولى
فترة كبيرة جدا الرئاسه حتى انتهت فترة حكمه وأتى بعد منه ترامب ذلك الرجل من
السلاله البيضاء وفى عهدة بدأت مشكلة العنصرية ترجع مرة أخرى وظهرت الأشخاص الذين
كان لا يوافقون على المساواة ولم يستطيعوا أن يعيشوامع من هم من السلالات
الزنجية وماذالوا ينظرون لهم على انهم اقل
منهم حتى جاء يوم 9 اغسطس 2014 وقام شخص
يدعى دراين ويلسن وبدوث مشكال
وخلافات مع شخص يدى مايكل براون ولكن تطورت هذه الخلافات إلا ان قام دراين بقتتل مايكل بالرصاص وهو
اعزل بذلك قام رجل ابيض اللون بقتل من هو أسمر اللون واصبحت قضية عامة ومهمة جدا
فى امريكا أدت إلى حدوث مشاكل ومظاهرات
عظيمة امام امكان حبس القاتل ولكن الشرطة أستطاعت حمايته ولكن
مرت العديد من الشهور واصدر الحكم على
القاتل بالبرائة لأن كان يدافع عن نفسة وهذا يعد تفرقة عنصرية وهذا يشبه العديد من القضايا الذى مرت بيها تاريخ امريكا على
مرالزمان ولكن الان حدثت قضية مشابه قامت
بإشعال فتيلة الثورة العنصرية بين الزنوج
وهو مقتل جورج فلويدوهو يعمل فى الصحافة وفى اثناء مداولة عملة قام أحد رجال الشرطه
بإطلاق النارعليه وتسبب فى مقتله أمام
الكاميرا وهذا الحدث اشغل امركا بأكملها على هذا الفعل لأن امريكا بلد الحريات
فكيف تفولى هذا وتفعلى عكس هذا وبالفعل نززل االالف من المتظاهرين الشوارع وقاموا
بالحريق والتخريب فى منشأت الشرطة
الأمريكية يطالبون بالقصاص على ما حدث لجورج وويريدون أ يستمعوا لمطالب الشعب ولكن ترامبلم
يقتنع بذلك ويرفض ما يحدث فى أمريكا وخاصة فى عهده ويريد القضاء عليها سريعاً
خصوصا أنه لا يقتنع أنهم الشعب وإنما هما
قلة مندسة الغرض منها أضطراب الاحوال فى
امريكا حتى خرج ترامب فى لقاء رسمى وقال
ذلك وأيضا فى ظل اللقاء وضح أنه من الممكن إنزال الجيش فى حالة أو أخرى للسيطره على البلاد وظبط الأحوال
الأمنية خاصة أن الشرطة اصبحت مرفوضة فى
التعامل مع الشعب ويعد هذا تهديدا ولكن اغلب المشاكل العنصرية الدينية لم تتحل بالعنف فإن العنف فى هذه المشاكل تأتى
بنتائج شعبية وخاصة إذا كان العدد كبير من
يعترض على ذلك ولهذا يذداد الاوضاء سوء
كمان نرى
تعليقات
إرسال تعليق