حقوق الإنسان في الأديان السماوية
حقوق الإنسان لها عده فروع من اهم فروعها حقوق الإنسان في الأديان السماوية: حقوق الإنسان في العقيدة اليهودية: اعتمدت اليهودية على التواره المحترفة، وقد عرف عن اليهود حبهم الي سفك الدماء بأسلوب بربري فاشي ويشهد التاريخ عليهم إلى يومنا هذا وكما عرف احتقارهم للشعوب الأخرى لأنهم يعتقدون انهم شعب الله المختار. ويتجلى كل هذا في يوم الغطرسة التي يقودها اليهود من خلال اعتناقهم "الفكر الصهيوني" الذي استلذ شرب دماء النساء، والأطفال، والشيوخ. ولا يهتم بأي مواثيق أو مجتمع دولي، وبذلك فإن الواقع الملموس لحقوق الإنسان في الديانة اليهودية المحترفة إنها ارتكزت علي العداء للبشرية تحديدا للذين لا يتخذوا الديانة اليهودية المحترفة دينا لهم، وشهدت انتهاكا صارخا لأحكام لقانون الدولي، والقانون الدولي الإنساني.
ولعل ما تمارسه إسرائيل الذي اعتمدت التواره المحترفة من انتهاكات وفظائع ضد الفلسطينيين خير دليل علي ذلك. لان إسرائيل تعتقد إن هذا حق من حقوها وأنها هي الدولة المحتلة لان في معتقداتهم إن فلسطين هي "ارض الميعاد". حقوق الإنسان في العقيدة المسيحية: كما نعلم أن الديانة المسحية نزلت علي السيد المسيح "عيسى عليه السلام" وكانت تهدف إلي تحقيق المثل العليا في المجتمع البشري عن طريق الدعوة إلي التسامح، صفاء النفس، تطهير الروح. والتفاني في عالم الروحانيات، وترك متاع الدنيا ولذلك من اجل الوصول ألى تحقيق العدل والمساواة بين البشر وتجسيد الأخوة بينهم. أول ما جاء في الديانة المسيحية وعرف عنها تحقيق المساواة بين البشر. وإن العلاقة بين بني البشر يجب إن تقوم ع التعاون والمحبة، وقد أقامت المسيحية مجتمع يتميز بالمثل العليا. ولكن الامبراطورية الرومانية أعدت للمسيحية في أول عهدها عداء شديدا، مما جعل المسيحين الأوائل إن يرفعوا مذهب" دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله" وبذلك ابتعدت المسيحية عن السلطة، تاركه إياها للجانب الدنيوي من الحياة، واجه رجال الكنيسة تحديات كبيرة دفعوا في مواجهتا بكل ما يملكون في سبيل نشر العقيدة المسيحية، التي استندت الي فسلفه التسامح والتآخي.
مما لا شك فيها إن المسيحية تضمنت قيما عده اعتبر السلام أحد قيمها، وقد ساهمت في التعاليم التي دعت إليها المسيحية إلي حد كبير في التقليل من العادات الهمجية والمسيئة لكرامة الإنسان، والتي كانت ساندة في العصور الوسطي. كما اهتمت المسيحية على كرامة الإنسان، ووضعت حد أساسي لتقيد السلطة، وقد طلبات المسيحية بمبدأ الفصل بين السلطة الدينية والسلطة الدنيوية، لإيمانها بفكر العدالة وضروه اتخاذ الكنيسة والأسرة، الدولة، ووسائل لتحقيق رفاهية وسعادة الإنسان، وفتحت أبواب الكنائس للعبيد، ودافعت عن المستضعفين والفقراء ضد الأغنياء. حقوق الإنسان في العقيدة الإسلامية" ان حقوق الإنسان في الشريعة الإسلامية، تتبع من فكرة مستقلة عن أرادة البشر، وعن اختلاف الزمان أو المكان، والمفاهيم المتعددة، بمعنونة المعايير التطبيقية المختلفة في المجتمعات الإنسانية، على رغم اختلاف النظم والقوانين. هي باختصار نعمه من عند الله "سبحانه وتعالي" على عبادة جاءت في العقيدة الإسلامية، في نصوصها، وأصولها العامة، وألزمت بها الكافة الحاكم والمحكوم، والشعوب والدول وهي ليست سلاحا في يد السلطة، أو موجب الخروج الناس على المجتمع أو الحاكم. وتعد الشريعة الإسلامية من أهم مصادر حقوق على كافة المستويات الإقليمية والمحلية والدولية، وبذلك يمكن القول ان الإسلام هو دين لاحترام حقوق الإنسان والتسامح ومكافحة الفساد وليست شريعة سفك دماء والإرهاب، كما إن هناك فئة ضاله تحاول إن تصدر للعالم صوره فاسده وسالبيه عن الإسلام. ومصر تحرص على تصحيح لغة الحوار الديني لفهم حقيقة ألإسلام، وكشف كدب وضلال الإرهابين. " إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربي وينهي عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون" سوره النحل 90)
ولعل ما تمارسه إسرائيل الذي اعتمدت التواره المحترفة من انتهاكات وفظائع ضد الفلسطينيين خير دليل علي ذلك. لان إسرائيل تعتقد إن هذا حق من حقوها وأنها هي الدولة المحتلة لان في معتقداتهم إن فلسطين هي "ارض الميعاد". حقوق الإنسان في العقيدة المسيحية: كما نعلم أن الديانة المسحية نزلت علي السيد المسيح "عيسى عليه السلام" وكانت تهدف إلي تحقيق المثل العليا في المجتمع البشري عن طريق الدعوة إلي التسامح، صفاء النفس، تطهير الروح. والتفاني في عالم الروحانيات، وترك متاع الدنيا ولذلك من اجل الوصول ألى تحقيق العدل والمساواة بين البشر وتجسيد الأخوة بينهم. أول ما جاء في الديانة المسيحية وعرف عنها تحقيق المساواة بين البشر. وإن العلاقة بين بني البشر يجب إن تقوم ع التعاون والمحبة، وقد أقامت المسيحية مجتمع يتميز بالمثل العليا. ولكن الامبراطورية الرومانية أعدت للمسيحية في أول عهدها عداء شديدا، مما جعل المسيحين الأوائل إن يرفعوا مذهب" دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله" وبذلك ابتعدت المسيحية عن السلطة، تاركه إياها للجانب الدنيوي من الحياة، واجه رجال الكنيسة تحديات كبيرة دفعوا في مواجهتا بكل ما يملكون في سبيل نشر العقيدة المسيحية، التي استندت الي فسلفه التسامح والتآخي.
مما لا شك فيها إن المسيحية تضمنت قيما عده اعتبر السلام أحد قيمها، وقد ساهمت في التعاليم التي دعت إليها المسيحية إلي حد كبير في التقليل من العادات الهمجية والمسيئة لكرامة الإنسان، والتي كانت ساندة في العصور الوسطي. كما اهتمت المسيحية على كرامة الإنسان، ووضعت حد أساسي لتقيد السلطة، وقد طلبات المسيحية بمبدأ الفصل بين السلطة الدينية والسلطة الدنيوية، لإيمانها بفكر العدالة وضروه اتخاذ الكنيسة والأسرة، الدولة، ووسائل لتحقيق رفاهية وسعادة الإنسان، وفتحت أبواب الكنائس للعبيد، ودافعت عن المستضعفين والفقراء ضد الأغنياء. حقوق الإنسان في العقيدة الإسلامية" ان حقوق الإنسان في الشريعة الإسلامية، تتبع من فكرة مستقلة عن أرادة البشر، وعن اختلاف الزمان أو المكان، والمفاهيم المتعددة، بمعنونة المعايير التطبيقية المختلفة في المجتمعات الإنسانية، على رغم اختلاف النظم والقوانين. هي باختصار نعمه من عند الله "سبحانه وتعالي" على عبادة جاءت في العقيدة الإسلامية، في نصوصها، وأصولها العامة، وألزمت بها الكافة الحاكم والمحكوم، والشعوب والدول وهي ليست سلاحا في يد السلطة، أو موجب الخروج الناس على المجتمع أو الحاكم. وتعد الشريعة الإسلامية من أهم مصادر حقوق على كافة المستويات الإقليمية والمحلية والدولية، وبذلك يمكن القول ان الإسلام هو دين لاحترام حقوق الإنسان والتسامح ومكافحة الفساد وليست شريعة سفك دماء والإرهاب، كما إن هناك فئة ضاله تحاول إن تصدر للعالم صوره فاسده وسالبيه عن الإسلام. ومصر تحرص على تصحيح لغة الحوار الديني لفهم حقيقة ألإسلام، وكشف كدب وضلال الإرهابين. " إن الله يأمر بالعدل والإحسان وإيتاء ذي القربي وينهي عن الفحشاء والمنكر والبغي يعظكم لعلكم تذكرون" سوره النحل 90)
تعليقات
إرسال تعليق