ماهو تعريف ظاهرة الاحتباس الحراري؟
أن ظاهرة الاحتباس الحراري هي ظاهرة حديثة الظهور وقد تم أكتشافها في عام 1880 ميلادياً وهذا التاريخ هو بداية الثروة الصناعية والموضوع بدأ بأن علماء الطقس والأرصاد الجوية أثناء جمعهم للبيانات
اكتشفوا أن زيادة الأمطار ومعدل هبوطها بكميات غزيرة جداً ومعدل هبوب العواصف وطيارات المحيط ولأحظوا أرتفاع وجود غريب في درجة حرارة الكوكب بشكل عام وتم بعدها استنتاج إلي نتيجة مباشرة للنشاطات البشرية والتغييرات التي أحدثها الإنسان في البيئة خلال السنوات الأخيرة ولأن الاحتباس الحراري هو ظاهرة تنتج عن أرتفاع درجة الحرارة للطبقة السفلية للغلاف الجوي الخاص بكوكب الأرض ويكون السبب الرئيسي لهذه الظاهرة هي انبعاثات كميات مهؤلة من غاز النيتروجين وغاز ثاني أكسيد الكربون وبالإضافة إلي مجموعة أخري من الغازات المشابهة والنشاط الصناعي والنشاط التجاري الذي يقوم بممارسة الإنسان وبالإضافة إلي عوادم المصانع ومخلفاتها وانتشار الوقود الحفري المنتشر علي سطح الأرض وهما.
يتكون السبب الرئيسي لظاهرة الاحتباس الحراري علي سطح الأرض وجميع الانبعاثات أدت إلي زيادة نسبة الغازات في الجو العام إلي الأرض بدرجة أعلي من المعدل الطبيعي المعتاد لوجودهم وقد بدأت المشكلة والظاهرة
تتسأل الأشخاص بعضها ماهي علاقة وجود غاز (الميثان) مع وجود غاز ثاني أكسيد الكربون الموجودين في الجو بزيادة درجة الحرارة والإجابة تكون هي تكمل في وجود الاحتباس الحراري نفسه والمعروف أن مصدر الحرارة الأساسي علي كوكب الأرض هو(الشمس) ومن الطبيعي أن الحرارة المشعة منها عن طريق ضوء الشمس تمتص الأرض منها نسبة معينة والباقي منها من الحرارة تنعكس وتمدد للفضاء الخارجي ومن خلال طريقها في الامتداد تضرب الغلاف الجوي الذي يحتوي بكميات كبيرة من غاز ثاني اكسيدالكربون وغاز الميثان ويطلق عليها اسم(الغازات الدافئة) وهي الغازات الدافئة لها القدرة علي امتصاص الحرارة التي تسمح إلي الحرارة الممتدة من السطح بأنها تخرج للفضاء الخارجي ويتعكس الحرارة للمرة الثانية لكوكب الأرض وبالتالي يتم حبس الحرارة في إطار الكوكب والذي يؤدي في النهاية إلي ارتفاع درجة الحرارة وهذا يتم بسبب وجود الغازات الدافئة والهيئة العامة للمناخ أو المؤسسة (ipcc) عقدت حوالي 5اجتماعات لمناقشة مشاكل الطقس في الأعوام الأخيرة وأول اجتماع اجتمعت فيه كثير من الأشخاص والعلماء والمفكرين من مختلف أرجاء العالم وأغلبية الحاضرين اجمعوا بأن النشاط البشري في الفترات الأخيرة قد المسؤول عن حوالي90% من الأسباب التي أدت إلي زيادة ارتفاع درجة الحرارة وقالت وأشارت المؤشرات بأن كمية غاز ثاني أكسيد الكربون الطبيعية الموجودة في الغلاف الجوي تقدر بحوالي 280مليون وحده وهذه النسبة لم تتغير من حوالي 800 ألف سنة من خلال عمر الأرض إلي حد وجود الثروة الصناعية وتحولت النسبة إلي 400مليون وحدة ويعتبر هذا الرقم كبير جداً وهذا بسبب عيش الإنسان في البيئة وفي هذا الاجتماع لم تحدد العلماء مدي خطورة هذه الظاهرة علي كوكب الأرض لكنهم توقعوا شكل الكوكب في بعض الكوارث التي ممكن تحصل
واخطر مشكلة ممكن يواجهه الكوكب هي ذوبان الجليد الموجود في القطبين.
اكتشفوا أن زيادة الأمطار ومعدل هبوطها بكميات غزيرة جداً ومعدل هبوب العواصف وطيارات المحيط ولأحظوا أرتفاع وجود غريب في درجة حرارة الكوكب بشكل عام وتم بعدها استنتاج إلي نتيجة مباشرة للنشاطات البشرية والتغييرات التي أحدثها الإنسان في البيئة خلال السنوات الأخيرة ولأن الاحتباس الحراري هو ظاهرة تنتج عن أرتفاع درجة الحرارة للطبقة السفلية للغلاف الجوي الخاص بكوكب الأرض ويكون السبب الرئيسي لهذه الظاهرة هي انبعاثات كميات مهؤلة من غاز النيتروجين وغاز ثاني أكسيد الكربون وبالإضافة إلي مجموعة أخري من الغازات المشابهة والنشاط الصناعي والنشاط التجاري الذي يقوم بممارسة الإنسان وبالإضافة إلي عوادم المصانع ومخلفاتها وانتشار الوقود الحفري المنتشر علي سطح الأرض وهما.
يتكون السبب الرئيسي لظاهرة الاحتباس الحراري علي سطح الأرض وجميع الانبعاثات أدت إلي زيادة نسبة الغازات في الجو العام إلي الأرض بدرجة أعلي من المعدل الطبيعي المعتاد لوجودهم وقد بدأت المشكلة والظاهرة
تتسأل الأشخاص بعضها ماهي علاقة وجود غاز (الميثان) مع وجود غاز ثاني أكسيد الكربون الموجودين في الجو بزيادة درجة الحرارة والإجابة تكون هي تكمل في وجود الاحتباس الحراري نفسه والمعروف أن مصدر الحرارة الأساسي علي كوكب الأرض هو(الشمس) ومن الطبيعي أن الحرارة المشعة منها عن طريق ضوء الشمس تمتص الأرض منها نسبة معينة والباقي منها من الحرارة تنعكس وتمدد للفضاء الخارجي ومن خلال طريقها في الامتداد تضرب الغلاف الجوي الذي يحتوي بكميات كبيرة من غاز ثاني اكسيدالكربون وغاز الميثان ويطلق عليها اسم(الغازات الدافئة) وهي الغازات الدافئة لها القدرة علي امتصاص الحرارة التي تسمح إلي الحرارة الممتدة من السطح بأنها تخرج للفضاء الخارجي ويتعكس الحرارة للمرة الثانية لكوكب الأرض وبالتالي يتم حبس الحرارة في إطار الكوكب والذي يؤدي في النهاية إلي ارتفاع درجة الحرارة وهذا يتم بسبب وجود الغازات الدافئة والهيئة العامة للمناخ أو المؤسسة (ipcc) عقدت حوالي 5اجتماعات لمناقشة مشاكل الطقس في الأعوام الأخيرة وأول اجتماع اجتمعت فيه كثير من الأشخاص والعلماء والمفكرين من مختلف أرجاء العالم وأغلبية الحاضرين اجمعوا بأن النشاط البشري في الفترات الأخيرة قد المسؤول عن حوالي90% من الأسباب التي أدت إلي زيادة ارتفاع درجة الحرارة وقالت وأشارت المؤشرات بأن كمية غاز ثاني أكسيد الكربون الطبيعية الموجودة في الغلاف الجوي تقدر بحوالي 280مليون وحده وهذه النسبة لم تتغير من حوالي 800 ألف سنة من خلال عمر الأرض إلي حد وجود الثروة الصناعية وتحولت النسبة إلي 400مليون وحدة ويعتبر هذا الرقم كبير جداً وهذا بسبب عيش الإنسان في البيئة وفي هذا الاجتماع لم تحدد العلماء مدي خطورة هذه الظاهرة علي كوكب الأرض لكنهم توقعوا شكل الكوكب في بعض الكوارث التي ممكن تحصل
واخطر مشكلة ممكن يواجهه الكوكب هي ذوبان الجليد الموجود في القطبين.
تعليقات
إرسال تعليق