 |
| أشجار الأفوكادو |
أشجار الأفوكادو
• وموطنها الأصلي أمريكا الجنوبية• وتوجد أيضا في الكثير من الغابات الاستوائية
• ولها أوراق صغيرة الحجم لونها إلى أخضر وثمرتها الأفوكادو اللذيذة
• تتميز أنها لها لونين منهما الأفوكادو الخضراء أو الأرجوانية
• وتعد الأفوكادو من الأشجار القديمة للغاية حيث
• عرفت شجرة الأفوكادو منذ اكثر من 8000 سنة في العالم وقد انتشرت زراعتها في جميع أنحاء العالم، وخاصة في المناطق ذات المناخ المداري الاستوائي
• ثمرة الأفوكادو من الثمار ذات بذرة واحدة
• ولها شكل دائري أو كروي يشبه الكمثرى إلي حد. كبير
• ويطلق عليها اسم “كمثري التمساح” لهيئة جلدها الأسود المدبب الذي يشبه جلد التماسيح
• و تبدأ الشجرة في الإثمار بعد عمر ثلاثة سنوات
• ولها إنتاج ليس بالوفير حيث تنتج الشجرة في السنه أقل من ٥٠٠ ثمرة
• وصف شجرة الافوكادو
• شجرة الأفوكادو هي شجرة من الأشجار المعمرة
• دائمة الخضرة ولها أوراق جميلة
• وقد يتجاوز ارتفاعها ٨٠ مترا
• ولها فروع كثيرة
• أما الأوراق بيضاوية الشكل أو بيضاوية الشكل وطولها متوسط
• الزهور صغيرة، خضراء وثنائيه المسكن في أغلب الأنواع
• قد تكون ثمرة الأفوكادو ذات شكل دائري أو على شكل كمثرى، أو مستطيلة في بعض الأنواع غير الشائعة
• ويختلف جلد الثمرة في نسيجها ولونها علي حسب النوع التي تنتمي إليه حيث قد يكون الجلد ناعما أو خشن
• أما اللون قد يكون أصفر أو أخضر أو بنفسجي محمر، بنفسجي، أو أسود.
• ويتدرج لون الثمرة من أصفر إلى أصفر فاتح عندما تنضج وتزداد حدة اللون، ولكن الأصناف السفلية لا تتميز بذلك .
• تحتوي ثمرة الأفوكادو على بذرة واحدة كبيرة تشكل ما يصل إلى ربع وزن ثمرة الفاكهة.
• قد تختلف ثمار أنواع مختلفة من الأفوكادو في الرطوبة ومحتوى الزيت،
• من أقل من خمسة بالمئة من الزيت إلى أكثر من ثلاثون بالمئة من الزيت. تتراوح ثمار الأفوكادو من ١٠٠ جرام إلى أكثر من ٣٠٠ جرام في الوزن .
• عادة ما يتم التلقيح بواسطة نحل العسل والحشرات
• ويوحد نوعان من أزهار الأفوكادو ، A و B. تفتح كل زهرة مرتين في العام
• البيئة الملائمة لزراعة شجرة الأفوكادو
• نجد أن أشجار الأفوكادو تحتاج إلى بيئة لها درجات حرارة متوسطة لا تتميز بوجود الصقيع أو البرودة ولا ضرر من هبوب رياح خفيفة أما الرياح القوية والشديدة فإنها تمنع الرطوبة وتؤثر على التلقيح والإزهار لأنها تجفف الزهور التي من خلالها يتم حدوث التلقيح .
• تنتشر في المناطق المدارية والعديد من المناطق الاستوائية
• وتبدأ عملية أزهارها في فصل الربيع من كل عام
• و تتحمل ارتفاع درجة الحرارة،
• ولكن تحتاج إلى كميات وفيرة من الماء والري باستمرار .
• التربة اللازمة لزراعة شجرة الافوكادو
• يمكن زراعة الأفوكادو على نطاق واسع من أنواع التربة
• حيث يتطلب صرفا جيدًا لأنه لا يتحمل التشبع بالمياه لذلك تستخدم العديد من فسيولوجيا الصرف الألي عند زراعة هذه الأشجار
• . هطول الأمطار السنوي من ٥٠ بوصة التي يتم توزيعها بشكل جيد على مدار العام كافية.
• سوء الصرف والتربة درجة الحموضة قليلة سبب كافي لتتعفن الجذور وتصاب الجذوع بالعديد من الأمراض
• المناطق ذات الرياح العاتية غير مرغوب فيها لأن خشب الأفوكادو هش وقد تتلف الزهور والفواكه
• المناطق الساحلية غير مرغوب للاستخدام في زراعة الأفوكادو وذلك لأن أشجار الأفوكادو حساسة لكلوريد الصوديوم (الملح) الذي يوجد في تربة المناطق الساحلية .
• في هاواي، يمكن زراعة بعض الأنواع مثل الأعراق الغواتيمالية والمكسيكية والهجينة يمكن زراعة الأصناف المكسيكية النقية التي نادراً ما تزرع في هاواي حتى خط الصقيع
• وتعد الهند. من المناطق الأكثر إنتاجا من الأفوكادو ذو الجودة العالية
• حقائق عن شجرة الافوكادو
• تنتج أشجار الأفوكادو في المناطق ذات المزيج المناسب من التربة الغنية والخصبة وأشعة الشمس المباشرة والمناخ المعتدل
– يمكن أن يتجاوز طول شجرة الأفوكادو ١٥ مترا اعتمادًا على المنطقة المزروعة والطريق التي يتم التعامل بعا مع النوع المزروع من شجرة الأفوكادو
• تبدأ أشجار الأفوكادو في ثمارها خلال ثلاث إلى خمس سنوات ويمكن أن تزدهر لعقود.
– مثل غيرها من الثمار، كل الأفوكادو يخرج من أزهار على الشجرة يمكن أن تنتج الشجرة الناضجة أكثر من مليون زهرة خلال العام .
– الإزهار الملقحة فقط هو التي تنتج الأفوكادو، ولهذا يلعب النحل دورًا هام في
عمليات تلقيح أشجار الأفوكادو
• يتم حصاد أشجار الأفوكادو بلطف عن طريق قطع الجذع بعناية واستخدام المقلم .
تعبأ المحاصيل في صناديق التي يتم نقلها إلى أماكن التعبئة في أسرع وقت ممكن حتي لا تصاب بالضرر
بمجرد أن يتم قطف الأفوكادو من الشجرة، تبدأ في النضوج.
– بعض أماكن التعبئة تؤخر النضوج عن طريق تبريد الأفوكادو في الماء المثلج بينما يبرد البعض الآخر في غرف متخصصة.
– بمجرد التنظيف، يتم فرز الثمرة حسب الحجم ووضعها في علب، وتصديرها إلي المناطق التي يتم فيها بيعها
– بقلم هانم صابر عبد النبي
تعليقات
إرسال تعليق