كيفية استخدام جهاز ديرما رولر لحل مشاكل البشرة

تعرفي عن شخصية طفلك من لونة المفضل

تعرفي عن شخصية طفلك من لونة المفضل

من المتعارف عليه أن سلوكيات الأطفال دائماً ما تثير الحيرة بين الأباء فدائماً ما يتخبطون بين هذا وذاك ويحاولون قدر الإمكان أن يفهون أطفالهم وما يشعرون به وما يدور بداخلهم  وليس فقط  إستخدام الطفل للألوان ظل محل للتسلية والإمتاع برغم أن لذلك دور عظيم أيضاً ونسعى دائماً كأخصائيين تربوين ونفسيين في تبسيط هذه المعلومات وهذا الجانب من الأطفال ونترك لكم فقط مسؤلية الطفل ورعيتة وفي سلسلة تبسيطانا لنفسية وشخصية طفلك واليوم سوف نتحدث عن دور الألوان الذي يختارها الطفل في شخصيتة هيا لنتعرف سوياً على هذه الشخصيات.

يجب أن نعرف مقدماً أن الأطفال قليلاً ما يستطيعون التعبير عن أنفسهم لقلة وسائلهم في التعبير حتى اللغويات فهي غير كافية وخاصة في وصف الشعور الداخلي النفسي للطفل

 ماذا يفيد اللون الأصفر :-

ويدل إختيار طفلك للون الأصفر في أشيائة ومتعلقاته على ان هذا الطفل ذكي ومرح ومفعم بالحيوية والنشاط وأن هذا الطفل

ماذا يفيد إختيار طفلك للون الأحمر :-

اللون الأحمر هو دائماً لون الأطفال المفضل والمعتاد وفي الغالب يكون هو أول لون يتعرف عليه الطفل ويدل هذا اللون على الحب ولكن في حالة إزدياده قد يدل أيضاً على العدوان والدماء والأكشن وتميل هذه الصفات إلى الأطفال الذكور اكثر من البنات
ماذا يفيد اللون الأسود للطفل :-

هذا الإختيار دائماً ما يبتعدون عنه الاطفال نظراً لكونة من الألوان الداكنة ولكن في حالة إختيار الطفل لهذا اللون دائما فهناك إحتمالين أما أن يكون الطفل يعاني من بعض المشكلات أو في حالة أن كان الطفل انيق للحد الذي يجعلة يفضل لون أنيق مثل الأسود

ماذا يفيد إختيار لطفلك للون الأزرق :-

يميل الأطفال الأذكياء دائماً إلى إختيار هذا اللون الذي يدل على ميولهم للإكتشاف وقدرتهم على الإبتكار

ماذا يفيد إختيار طفلك للون الأبيض :-

ويفيد هذا اللون ويتحدث عن برائة الأطفال وحبهم للبساطة وكونهم أنقياء بسيطون

ماذا يفيد إختيار طفلك للون البرتقالي :-

يفيد إختيار طفلك لهذا اللون أن هذا الطفل مرح وحيوي ومندفع ومقدام فهو يميل على المغامرة والتصرف بسرعة

ماذا يفيد إختيار طفلك للون الأخضر :-

يفيد إختيار الطفل لهذا اللون أن الطفل به صفات كثيرة مثل أنه قوي الحدس ويتسم بالفضول والقوى فاللون الأخضر هو لون الخضرة والحكمة والإختيار الجيد

كاتبة المقال: نور مجدي