القائمة الرئيسية

الصفحات

الحركات واصرعات في عهد المتوكل جعفر بن محمد المعتصم

الحركات واصرعات في عهد المتوكل جعفر بن محمد المعتصم
الحركات واصرعات في عهد المتوكل جعفر بن محمد المعتصم


الحركات واصرعات في عهد المتوكل جعفر بن محمد المعتصم

اولا الحركات

 ١/ فر  محمد ابن البعيث من السجن وهو اصلا كان قادم من اذربيجان حيث كان اسيرا هناك واتجها بعد فراره من السجن ايضا الى اذربيجان وذهب الى قصر والهه محمد بن حاتم بن هرثمه وطلب منه ان  انهي دعامه ويصبح قوي له بالفعل قوي امره فاولي المتوكل على اذربيجان حمدويه ابن علي ابن الفضل السعدي خساره الى ابن البعيث الذي اعتصم بمدينه مرض وارسل اليه القوه وارسل اليه قوه اخرى حتى تتمكن من القضاء عليه ولكن استطاع بغا الشربيني من محاصره واستطاع اخذه اسير وارسله الى سامراء واعطاه الى المتوكل وكان رد فعل المتوكل انه اعفا عنه بعد ان اراد قتله
ولم تكن هذه هي الحركه الاخيره وانما قامت حركه اخرى يقوم بها شخص يسمى محمود ابن الفرج حيث قام فيها بالدعاء النبوه وانه نبي من عند الله وعلى الناس انت تبعه ولكن سرعان ما ايده الناس في بعض الاماكن فلما علمت وكل هذا لم يسقط وتم القبض على محمود بن الفرج ولقى اشد العذاب حيث كان يضرب ضرب شديد ناله به الى الموت والقيا اصحابه في السجن حتى لا يقتضي به اي شخص اخر ولم تكن هذه الحركات هي النهايه وانما قامت حركات كثيره اخر اوكا اكبر هذه الحركات حينما طلب كبير البطاركه في ارمينيا  الإمره اي انه خرج عن الدين الاسلامي وكانت هذه الحالات اي الخروج عن الدين الاسلامي القديما يعد احد المشكلات التي يجب حلها فورا فسرعان ما قبض عليه الوالي يوسف  ابن محمد وقيده وبعثه الى الخليفه المتوكل ليفعل فيه ما يشاء ويتصرف معه بطريقه حسنا ولكن اسلم هو وابنه ام انصاري ارمينيا فقد قام يوسف بن محمد بحصار هم وظل فتره طويله يحاربهم حتى نال الاستشهاد ولكن حينما علم المتوكل بهذا الخبر غضب بشده وقرر الانتقام فارسل اليهم المتوكل جيشا بقياده افضل ما لديه من القعده وهو بغا الشرابى فسار اليهم عن طريق الجزيره فاخذ قتلت يوسف بن محمد فقتل من قتل وباع من باع وساد الامن بارمينيا ثم سار الى نفليس حاصرها ودخلها لانه كان المتوكل اعطاه ولايه فتح العديد من الاماكن اما ايضا من الحركات التي قامت في عهد المتوكل عام 240 حينما ثار اهل حمص وكان المعروف عن اهل حمص انهم اهل يحبون بعضهم البعض ويكرهون الظلم ويحبون العدل وانهم لم يفضلون المشاكل او أضطراب الامن الا فى الضروره القصوى حيث قام حمص بالثورة علي عاملهم ابي الغيث موسى بن ابراهيم الرافقي لانه ارتكب احد الجرائم البشعه التي لم يستطيع احد من اهل حمص ان يتنازل عنها حيث انه قام بقتل احد اشرفهم واخرجوا من مدينتهم في ارسل اليهم المتوكل عاملا جديدا فقبلوه رغم انه اغلق عليهم وهو محمد بن عبد ويه وسكن الوضع لانهم اهل سلام لا يحبون الضوضاء ولكن نصارى حمص كان له موقف اخر حيث قاموا بتحريك الفتنه من جديد فقامت السكان والاهالي بالانقلاب على عاملهم الجديد محمد وارادوا قتله وذلك عام 241 ولكن محمد كتب الى الخليفه المتوكل على ما يحدث وانا الانصار والاهالى يريدون قتله ولكن الخليفه المتوكل علما ان هذه المره لم ينفع معهم السلام فارسل الى والي دمشق وقمره بان يساعد عامل حمص وان يخرج النصاري من ححمص وان يهدم كنيستهم العظمي حتى لا يستطيع احد الوقوف امام الخليفه مره اخرى وهناك ايضا حركات اخرى ولكن تعتبر اخر حلقه قامت في عهد المتوكل كانت في سجستان عام 237 حينما زهره يعقوب بن الليث وكان من قبل مع صالح بن النضر الكناني الذي سيطر على المنطقه ولكن استطاع طاهر بن عبد الله بن طاهر والي خراسان  واستطاع ان يسيطر عليها من ايديهم ولكن عاد درهم ابن الحسين وصيته عليها مره اخرى وكان معه يعقوب بن الليث ولما كان درهم ضعيفا فاستطاع يعقوب بن الليث ان يسيطر هو وعزل درهم واستطاع ايضا يعقوب ان يصل الى مناله بمساعده المخالفين

هل اعجبك الموضوع :

تعليقات