القائمة الرئيسية

الصفحات

غزوة الطائف  الرسول يحسم الغزوة
غزوة الطائف  الرسول يحسم الغزوة

غزوة الطائف  الرسول يحسم الغزوة

قام الرسول بالتفكير في حيلة أخرى سببت للمسلمين النصر  و لكنه اصدار بفكر حققت له فائده كبيره جدا هى أن يجعل المسلمين ينادوا على العبيد داخل الطائف للخروج للحصول على حريتهم وكان هناك أعداد كبيره من الرقيق فهم البناء الاول في أي مدينه وبالفعل أراد والرقيق الحصول على حريتهم وأستطاع أن يخرج من داخل الطائف خمسة وعشرون رجلا من رفيق الطائف ولكن حين أكتشف الطائف ما حدث منعوا خروج أي عبد من الداخل وشددوا الحراسة على الأسوار ولكنه   الذين خرجوا من الداخل أعطوا للمسلمين كما من المعلومات كبيره جدا حيث اخبرو المسلمين أن أهل  الطائف لديهم ما يكفيهم من الطعام لسنوات كثيره واذا أستمر حصار سنوات بقى الطعام وظلوا في الداخل و هذه معلوماتهم من المسلمين فهذا دليل على أن الحصار لا يجد نفعا للمسلمين وإنما يشكل خطرا على الدوله الاسلامية لان لا يستطيع أن يظل الجيش الاسلاميه مستمر في الحظر تاركين المدينة ومكه في خطر من أن يقوم أي عدو من أعداء الأسلام بالهجوم عليهم وخصوصا اذا كان هناك أعداء يخططون للهجوم على المدينة رغم وجود معاهده الا أن اليهود مشهورون بالخيانه للعهد وعدم الألتزام به وهناك منهم مستجدين في الدين الأسلامي لابد ان يتابعهم الرسول صلى الله عليه وسلم حتى لا يعمل له ويرجعوا إلى كفرهم من عدم وجود تعليم جيده  وأيضا قريش بها من يكره المسلمين دخول المسلمين مكه واستردادها من أيدي الكفار وبذلك أجتمع الرسول مع الصحابة ولكن هذه المره أراد الرسول أن ياخذ مشوره رجل يدعى نوفل ابن معاويه وهو زعيم قبيله بكر نعم قبيلة بكره السبب الرئيسي فى هجوم الرسول على مكه وفتحها قبيله بكر الذي خرجت عن العهد وقاموا بقتل قبيله خزاعة الأسلاميه وذلك نوفل زعيم قبيلة بكر ولكن عندما دخل في الأسلام تبدل حاله فقد أصبح من أصلح من دخلوا في الإسلام فقد هدى  الله قلبه قبل أن يهدي عقله للإسلام في إشار على الرسول بأن الطائف علمت أنها لا تستطيع الأنتصار ولذلك لا تخرج للقتال ولكن يعلمون أنهم لو فعلوا ذلك لقتلوا جميعا وانما الحاله الوحيده هو الانسحاب والرجوع الى المدينة حتى تستطيع من نشروا قيام الدوله الاسلاميه  وأعجب هذه الفكره ونادي عمر بن الخطاب وطلب منه ان ينادي على المسلمين بالتراجع غدا باذن الله الا ان اتي الجنود الرسول لم يرغبوا في الإنسحاب وإنما يريدون تحقيق النصر وفي عيونهم رفضا في الإنسحاب فليس هذه الصفات  من الجيوش الاسلاميه فسمح لهم رسولنا الكريم بالحرب في اليوم التالي الى المسلمين ان دائما القائد رأيه هو الصواب وأيضا الأنسحاب لا يعنى الضعف وإنما يعني جمال التفكير للمستقبل فقد قتل المسلمين في هذا اليوم أعداد  كبيره جدا ولكن كانت خائبة أمل  للمسلمين وطلب الرسول عمر بن الخطاب  يخبرهم بأنهم في الصباح سوف يغادرون بإذن الله فرضى المسلمين بالقرار و عن اقتناع دون محادثة ومجادلة الرسول صلى الله عليه وسلم عالمين عن الرسول يفعل دائما ما هو في مصلحه الدوله الاسلامية ومصلحتهم وان راي الشورى دائما ايضا يصل الى افضل الحلول و بذلك فقال رسول الل بالعودة  الى المدينه وانتهت هذه الغزوه بأن علم  المسلمين أن الطائف هم جبناء لا يستطيع الوقوف أمام المسلمين
رامى خالد
هل اعجبك الموضوع :

تعليقات